تيبازة ذات الأصل البونيقي، و كسائر مدن البحر الأبيض المتوسط أصبحت مدينة رومانية ضمن مدن الامبراطورية الموريتانية القيصرية ، و من بعدها اصبحت مدينة مسيحية.
اتخذها الفينيقيون كمستوطنة في القرن الخامس ق.م، ففي هذه الحقبة استمدت المدينة اسمها الذي يعني مكانا للعبور. وقد عرفت المدينة تطورا تحت حكم الملك النوميدي جوبا الثاني، و اصبحت تمثل مع سيزاريا(شرشال) أحد معالم الثقافة الاغريقورومانية في شمال افريقيا.
تيبازة اذا تعتبر مدينة بونيقية لانها تقع ضمن الاراضي التابعة لقرطاجة.المدينة رفعت فيما بعد من طرف ادريان الى مصف المستعمرات الشرفية، و قد عرفت في نهاية القرن الثاني نموا سكانيا معتبرا قدره المؤرخون ب 20.000 نسمة.
اتخذها الفينيقيون كمستوطنة في القرن الخامس ق.م، ففي هذه الحقبة استمدت المدينة اسمها الذي يعني مكانا للعبور. وقد عرفت المدينة تطورا تحت حكم الملك النوميدي جوبا الثاني، و اصبحت تمثل مع سيزاريا(شرشال) أحد معالم الثقافة الاغريقورومانية في شمال افريقيا.
تيبازة اذا تعتبر مدينة بونيقية لانها تقع ضمن الاراضي التابعة لقرطاجة.المدينة رفعت فيما بعد من طرف ادريان الى مصف المستعمرات الشرفية، و قد عرفت في نهاية القرن الثاني نموا سكانيا معتبرا قدره المؤرخون ب 20.000 نسمة.